logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:21:18 GMT

الجمهورية _ عماد مرمل سرّ الحيوية المتجددة للدور السعودي

الجمهورية _ عماد مرمل  سرّ الحيوية المتجددة للدور السعودي
2024-12-31 07:27:19
إنتهى العام 2024 بكل فصوله المتقلبة من دون انتخاب رئيس للجمهورية، فهل يكون مطلع العام 2025 مبشراً بالخير بعد «احتباس» طويل، بحيث يحمل يومه التاسع الرئيس المنتظر؟

مع أنّ غالبية المؤشرات التي تطفو فوق سطح «المياه السياسية» توحي بالإيجابية، إلّا أنّ هناك خشية لدى البعض من النيات المضمرة تحت السطح، الأمر الذي دفع البطريرك الماروني بشارة الراعي إلى التحذير من اللعب بتاريخ التاسع من كانون الثاني.

واللافت أنّ أحداً من المعنيّين لا يتجرّأ على الجزم القاطع بأنّ جلسة كانون الثاني ستنتهي إلى إنجاز عملية الانتخاب، وإن يكن هناك مَيل إلى التفاؤل بأنّها لن تكون كسابقاتها، وأنّ معادلاتها مختلفة.
والمفارقة، أنّه وقبل أيام قليلة من موعد الولادة المفترضة بعد أطول فترة «حمل رئاسي»، لا تزال فرص معظم المرشحين المعروفين متساوية تقريباً، مع أفضلية بسيطة وغير نهائية لهذا أو ذاك فوق كفة ميزان متأرجحة، ما دفع أحد المطّلعين على المداولات الجارية في الكواليس إلى التقدير أنّ ملامح الرئيس المقبل لن تبدأ بالتبلور إلّا في الساعات الأخيرة التي ستسبق اكتمال أجزاء صورته في صندوق الاقتراع النيابي.

ولأنّه ثَبُت أنّ الداخل لا يستطيع لوحده أن يبتّ في أمره، بفعل تشظّيه وتبعثره إلى «أقليات سياسية» غير قادرة في ظل التوازنات النيابية الحالية، لا على التفاهم السياسي ولا على الحسم الديموقراطي، فقد قرّر الخارج تزخيم دوره خلال «أسبوع الآمال»، الممهّد للجلسة المفصلية، عبر تفعيل حضور الديبلوماسية السعودية وأيضاً الأميركية في الميدان اللبناني خلال الأيام المقبلة، فيما كان القطريّون قد عمدوا بدورهم إلى تنشيط وساطتهم في الآونة الأخيرة.

ووفق المواكبين لمسار الملف الرئاسي، فإنّ تجدّد حراك اللاعبين الخارجيّين على الساحة الداخلية إنما يؤشر إلى أنّ شيئاً ما يجري العمل عليه في ربع الساعة الأخير الذي يسبق جلسة الانتخاب، مع تأكيد العارفين أنّ أياً من الجهات الدولية والإقليمية لا يملك حتى الآن خطة متكاملة أو مكتملة لخوض معركة مضمونة من أجل إيصال اسم محدّد، بل إلى جانب plan A التي تحاول كل جهة تطبيقها لخدمة مصالحها الصافية، توجد كذلك plan B أو ربما C، للتكيّف مع الاحتمالات الأخرى على أساس مراعاة المصالح المشتركة مع الآخرين في إطار تقاطعات قد تفرضها الظروف.

ومن الواضح، أنّ مسألة إعادة الإعمار والاستثمارات باتت أقرب إلى «الصوت» الـ129 في الانتخابات الرئاسية، والأكيد أنّ الخارج القادر على التمويل والاستثمار لن يمنح هذا «الصوت التفضيلي» إلّا لرئيس يلائم أجندته السياسية أو يتقاطع معها، وبالتالي تشكّل هذه «الجزرة» واحدة من مواد التفاوض والمساومة على الرئاسة، تحت طائلة حجبها في حال تجاهلت القوى الداخلية المعايير الخارجية لـ«بروفايل» الرئيس المقبل.

وإذا كانت الحيَوية المتجدّدة للدور السعودي تبدو لافتة بعد انكفاء وانكماش، فإنّ العارفين لا يفصلونها عن التحوّلات الجذرية في سوريا، والتي استوجبت على الأرجح مضاعفة الاهتمام السعودي بلبنان.

وغالب الظنّ، وفق شخصية سياسية تربطها خطوط بالدوائر الديبلوماسية في بيروت، أنّ الرياض ستحاول عبر إعادة تعزيز حضورها على الساحة اللبنانية تحقيق نوع من التوازن مع سوريا الجديدة التي تملك فيها الدوحة وأنقرة النفوذ الأقوى.

وهناك من يذهب في استنتاجاته إلى حدود التقدير بأنّ لبنان بات خط دفاع متقدّماً عن الأمن القومي العربي في مواجهة أي تفاعلات مستقبلية قد تترتب على تولّي «الإسلام السياسي» القريب من قطر وتركيا السلطة في دمشق، وبالتالي فإنّ المحور العربي الدي تمثله الرياض بات معنياً أكثر من أي وقت مضى بمحاولة رعاية مسار إعادة تكوين السلطة في بيروت القريبة من دمشق، بدءاً من رئاسة الجمهورية.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
السفيرة الأميركية لبري وميقاتي: نريد التمديد لعون تحقيق الجيش حول البترون: «انتهاك للسيادة»!
إسرائيل تواصل التهديد بحرب جديدة: لا بدّ من صدام بين الجيش وحزب الله
تغيير رئيس لجنة الإشراف: تبديـل روتيني أم وجهة جديدة؟
هل تتجسّس هواتف سامسونغ على المستخدمين لصالح الكيان الإسرائيلي الارهابي؟
الإثنين «الأسود»: يومٌ بألف يوم زينب حمود الثلاثاء 23 أيلول 2025 نازحون من الجنوب مع بداية الحرب (علي حشيشو) في مثل هذ
ترامب يدشّن حقبة التحوّلات الكبرى
المنظمات الدولية تستعدّ لحرب جديدة؟
ما الذي ينتظر الجيش بعد وقف إطلاق النار؟
الصحف اللبنانية ليوم الثلاثاء 07-10-2025
قصة مغتربين أم قصة....!
زياد الرحباني... وقرطة ناس مجموعين بقلم الإعلامي خضر رسلان جلسوا في القاعة الوزارية، يحملون وقارًا رسميًا، وربطات عنق محكمة
كتب مدير العلاقات العامة في موقع صدى الولاية الاخباري الاعلامي ركان الحرفوش الله أكبر ...أكبر من جبروتكم ❗ sadawilaya
نقاش على ضفاف رؤية الأمن الوطني
عندما يصبح قادة دولة كومبارس في لعبة السياسة
طلب التمديد لـ«التحالف الدولي»: «سوريا» تقلب أولويّات بغداد
مع الاعتذار لوليد عبود على حرية رأيه، فلك حرية رأينا
هل يستفيد بوتين من الدرس الإيراني؟ ولماذا لا نتعلم من الحوثي؟
الصحافي والسياسي غسان جواد عبر منصة اكس
نهاية الحرب لا تزال بعيدة جوني منيّر الإثنين, 15-أيلول-2025 بالتزامن مع بدء اجتماعات وزراء الخارجية في الدوحة تحضيراً
إقـرار الـورقـة: تـفـكـيـك أزمـة أم تـفـجـيـرهـا؟ مـيـرا جـزيـنـي - لـيـبـانـون فـايـلـز شكّل إقرار الحكومة أهداف الورق
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث